أشهد أن لا اله الا الله وأشهد أن محمدا عبد الله ورسوله وأشهد أن عيسى عبد الله ورسوله

والحمد لله رب العالمين ..No God But Allah

بسم الله الرحمن الرحيم

بسم الله الرحمن الرحيم
A blog with the fact that Ms. Aezzra Ostafaha God .. and her son Jesus Christ and the Prophet peace and blessings .. From Jerusalem campus of pure odor
I hear in the corner of exponential Mary Hailing Balnagdh of Sir
I certify the enemy had burned the corner
Ahmed walked the line!
صدق الله القائل: "فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا. يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا. فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَنْ كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا. قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آَتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا. وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنْتُ ‎وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا. وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا"
Sincerity of God saying: "She came by her people bear said," O Mary, she have come to nothing Freya. O sister of Aaron, Thy father was not bad and your mother was a prostitute. Referred to how they talk to the boy was in the bud. Abdullah said: "I came to the book and made me a prophet. and made me blessed wheresoever I was recommended to me prayer and almsgiving so long as you are alive. and land my mother did not make me a gigantic Shqia "

{بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ }
{قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُولُواْ اشْهَدُواْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ }
آل عمران64
In the name of Allah, the Beneficent, the Merciful
Say: O People of the Scripture! Come to an agreement between us and you: that we shall worship none but Allah, and that we shall ascribe no partner unto Him, and that none of us shall take others for lords beside Allah. And if they turn away, then say: Bear witness that we are they who have surrendered (unto Him).
(3/64)

بيت المقدس

بيت المقدس
سجد وجهى للذى خلقة وشق سمعه وبصره بحوله وقوته . فتبارك الله أحسن الخالقين

Ihave prostrated my face to the One who created it . and gave it hearing and sight by his might and his power . glory to ALLAH . the Best of creators ..

أنجيل برنابا ( يوسف القديس)

أنجيل برنابا ( يوسف القديس)
والتفت يسوع الى الذى يكتب وقال: يا برنابا عليك أن تكتب انجيلى حتما وما حدث فى شأنى مدة وجودى فى العالم واكتب أيضا ما حل بيهوذا ليزول انخداع المؤمنين ويصدق كل أحد الحق.


الحمد لله رب العالمين

الحمد لله رب العالمين

بسم الله الرحمن الرحيم

بسم الله الرحمن الرحيم
من تعلق قلبه بالدنيا لم يجد لذة الخلوة مع الله ، ومن تعلق قلبه باللهو لم يجد لذة الأنس بكلام الله ، ومن تعلق قلبه بالجاه لم يجد لذة التواضع بين يدي الله ، ومن تعلق قلبه بالمال لم يجد لذة الاقراض لله ، ومن تعلق قلبه بالشهوات لم يجد لذة الفهم عن الله ، ومن تعلق قلبه بالزوجه والولد لم يجد لذة الجهاد في سبيل الله ، ومن كثرت منه الآمال لم يجد في نفسه شوقا إلى الجنة

رسول الله

هكذا كان محمد صلى الله عليه وسلم

حاول أن تكسب صفة واحدة من صفات نبينا عليه الصلاة والسلام

أستغفر الله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله

وسبحان الله العظيم وبحمده، عدد خلقه، ورضا نفسه، وزنة عرشه، ومداد كلماته



هكذا كان محمد صلى الله عليه وسلم

- محمد صلى الله عليه وسلم ما عاب شيئا قط.

- محمد صلى الله عليه وسلم ما عاب طعاما قط ؛ إن اشتهاه أكله وإلا تركه.

- محمد صلى الله عليه وسلم يبدأ من لقيه بالسلام.

- محمد صلى الله عليه وسلم يجالس الفقراء.

- محمد صلى الله عليه وسلم يجلس حيث انتهى به المجلس.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان أجود الناس.

- محمد صلى الله عليه وسلم أشجع الناس.

- محمد صلى الله عليه وسلم أشد حياء من العذراء في خدرها.

- محمد صلى الله عليه وسلم ما سئل شيئا فقال: 'لا'.

- محمد صلى الله عليه وسلم يحلم على الجاهل، ويصبر على الأذى.

- محمد صلى الله عليه وسلم يتبسم في وجه محدثه، ويأخذ بيده، ولا ينزعها قبله.

- محمد صلى الله عليه وسلم يقبل على من يحدثه، حتى يظن أنه أحب الناس إليه.

- محمد صلى الله عليه وسلم ما أراد احد أن يسره بحديث، إلا واستمع إليه بإنصات.

- محمد صلى الله عليه وسلم يكره أن يقوم له أحد، كما ينهى عن الغلو في مدحه.

- محمد صلى الله عليه وسلم إذا كره شيئا عرف ذلك في وجهه.

- محمد صلى الله عليه وسلم ما ضرب بيمينه قط إلا في سبيل الله.

- محمد صلى الله عليه وسلم لا تأخذه النشوة والكبر عن النصر.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان زاهدا في الدنيا.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان يبغض الكذب.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان أحب العمل إليه ما داوم عليه وإن قل.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان أخف الناس صلاة على الناس وأطول الناس صلاة لنفسه.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان إذا أخذ مضجعه جعل يده اليمنى تحت خده الأيمن.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان إذا أراد أن ينام وهو جنب غسل فرجه وتوضأ وضوءه للصلاة.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان إذا جاء أمرا أسره يخر ساجداً شكرا لله تعالى.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان إذا خاف قوما قال اللهم إنا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم..

- محمد صلى الله عليه وسلم كان إذا رأى ما يحب قال الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات وإذا رأى ما يكره قال الحمد لله على كل حال.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان إذا دعا بدا بنفسه.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان إذا صلى ركعتي الفجر اضطجع على شقه الأيمن.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان إذا فرغ من دفن الميت وقف عليه وقال استغفروا الله لأخيكم وسلوا له التثبيت فإنه الآن يسأل.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان لا ينام إلا والسواك عند رأسه فإذا استيقظ بدأ بالسواك.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان يأكل بثلاثة أصابع ويلعق يده قبل أن يمسحها.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان يحب التيامن ما استطاع في طهوره وتنعله وترجله وفي شأنه كله.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان يذكر الله تعالى في كل وقت...

- محمد صلى الله عليه وسلم كان يصلي الضحى أربعا ويزيد ما شاء الله.

- محمد صلى الله عليه وسلم كان يتحرى صيام الاثنين والخميس.

- محمد صلى الله عليه وسلم يضطجع على الحصير، ويرضى باليسير، وسادته من أدم حشوها ليف.

- محمد صلى الله عليه وسلم على الرغم من حُسن خلقه كان يدعو الله بأن يحسّن أخلاقه ويتعوذ من سوء الأخلاق عليه الصلاة والسلام.

عن عائشة رضي الله عنها قالت : ' كان صلى الله عليه وسلم يقول اللهم كما أحسنت خلقي فأحسن خلقي ' - رواه أحمد ورواته ثقات.

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : كان صلى الله عليه وسلم يدعو فيقول 'اللهم إني أعوذ بك من الشقاق والنفاق وسوء الأخلاق ' - رواه أبو داود والنسائي





زعماء العالم والثورة المصرية

زعماء العالم والثورة المصرية

mohammedtalaat

mohammedtalaat
انتزع مني بطاقتي الشخصية .. ليتأكد أني عربية .. وبدأ يفتش حقيبتي وكأني أحمل قنبلة ذرية .. وقف يتأملني بصمت ... سمراء وملامحي ثورية.. فتعجبت لمطلبه وسؤاله عن الهوية .. كيف لم يعرف من عيوني أني عربيه .. أم أنه فضل أن أكون أعجمية .. لأدخل بلاده دون إبراز الهوية ..وطال انتظاري وكأني لست في بلاد عربية .. أخبرته أن عروبتي لا تحتاج لبطاقة شخصية > فلم انتظر على هذه الحدود الوهمية؟ .. وتذكرت مديح جدي لأيام الجاهلية .. عندما كان العربي يجوب المدن العربية.. لا يحمل معه سوى زاده ولغته العربية ..وبدأ يسألني عن أسمي ... جنسيتي .. وسر زيارتي الفجائية .. فأجبته أن اسمي وحدة .. جنسيتي عربية ... سر زيارتي تاريخية .. سألني عن مهنتي وإن كان لي سوابق جنائية .. فأجبته أني إنسانة عادية .. لكني كنت شاهدا على اغتيال القومية ..سأل عن يوم ميلادي وفي أي سنة هجرية .. فأجبته أني ولدت يوم ولدت البشرية ..سألني إن كنت أحمل أي أمراض وبائية .. فأجبته أني أصبت بذبحة صدرية .. عندما سألني ابني عن معنى الوحدة العربية .. فسألني أي ديانة أتبع الإسلام أم المسيحية.. فأجبته بأني أعبد ربي بكل الأديان السماوية .. فأعاد لي أوراقي حقيبتي وبطاقتي الشخصية .. وقال عودي من حيث أتيت .. فبلادي لا تستقبل الحرية ..
I grabbed my ID To make sure that I am an Arab Atomic bomb Stop Itomlni silently ... Brown and Mlamehi revolutionary Vtjpt to their request and asked for identity How my eyes did not know that I am an Arab Or is it preferred that I were foreign To enter the country without having to produce identity It was a long waiting for me as if I'm not in an Arab country I told him that Aropti do not need to ID card Did not wait for these false borders? I remembered my grandfather eulogy for days Jaahiliyyah When he was touring the Arab-Arab cities Does not carry with it only Zadeh and his Arabic And started asking me about my name ... Nationalities And walk my sudden I told him that my name and unit Arab nationality ... The secret of my historical He asked me about my profession, although I had a criminal record I told him I am a normal But I was a witness to the assassination of national Asked on my birthday in any year of Hijra I told him I was born on born human He asked me if I had any infectious diseases I told him I had angina When my son asked me about the meaning of Arab Unity He asked me follow any religion of Islam or ChristianityI told him that I worship God in all religions Was terrifying to me my papers and my personal bag He said go back to where you came from My country does not receive the freedom




myGod you give me the best in the world without the owners to ask you, do not deprive me of befriend in heaven and I ask you, my god happy to buy and Faraj hum and made them what they wished and make Paradise home to them, my God does not respond to my prayers I love you How then ..


سبحان من جعل الورود جميلة

سبحان من جعل الورود جميلة
توماس محمد كلايتون Thomas Muhammad Clayton (الولايات المتحدة الأمريكية):صوت رتيب جميل أخاذ تردد في الأجواء حولنا، إذ كنا نسير والشمس في كبد السماء، على طريق ترابية في ذلك الوقت الحار من النهار، كنا نجتاز منطقة مشجرة فرأينا منظرًا رائعًا لم تكد أعيننا تصدقه؛ رجل عربي ضرير يرتدي ثوبًا ناصعًا وعمامة بيضاء، يعتلي برجا خشبيًا مرتفعًا يبدو حديث الصنع؛ وكأنه يوجه إلى السماوات ترنيماته الشجية، فجلسنا عن غير قصد منا، كأنما سيطرت ألحانه الساحرة علينا سيطرة التنويم المغناطيسي، وكلماته التي لم نكن نفهم منها شيئًا "الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله".
كان كل شيء هادئًا حولنا ولم يكن هناك ما يلفت نظرنا، ولكننا بعد ذلك الصوت رائنا أناسًا كثيرين أخذوا يتجمعون، رأيناهم من مختلف الأعمار وفي مختلف الثياب ويبدو تباينهم في الأوضاع الاجتماعية يفدون في سكينة وخشوع، يفرشون الحصر على الأرض؛ فكان منظرًا جميلاً يجمع بين خضرة الأعشاب وصفرة الحصر، وظلت جموع الناس تفد إلى المكان حتى صرنا نتساءل متى يا ترى يتم التئام الجموع، كانوا يخلعون نعالهم وينتظمون في صفوف طويلة، الواحد منهم خلف الآخر، وقد آثار دهشتنا ونحن نرقبهم في صمت، أنه ليس هناك ما يشير إلى هدف هذا التجمع الذي يضم البيض والصفر والسود، الفقراء والأغنياء والشحاذين والتجار، يقف الواحد منهم إلى جوار الآخر في غير مراعاة للعنصر البشري أو الوضع الاجتماعي، ولم نرقب رجلاً واحدًا في هذا الجمع، يرفع بصره عن الحصير الذي أمامه.
لقد تركت روح الأخوة التي غمرت هذا الجمع من الناس على اختلافهم، أثرًا لا يمكن أن يزول من نفوسنا، والآن وقد مضى على هذا المشهد حوالي ثلاث سنوات، منها سنتان وأنا مسلم، مازلت أجد نفسي أستيقظ من النوم في منتصف الليل لأنصت من جديد إلى ذلك الصوت الشجي الأخَّاذ، ولأرى من جديد ذلك الجمع من الناس، الذين تبدو عليهم مسحة الفضيلة الحقة متوجهين من أعماق قلوبهم إلى ربهم وخالقهم
Thomas Muhammad Clayton (United States): tomtom beautiful breathtaking frequency in the air around us, as we walked and the sun in the liver of the sky, on a dirt road at the time of the day warm, we were passing through a wooded area we saw a wonderful sight our eyes barely believe him ; blind Arab man wearing a bright dress and white turban, topping the high wooden towers seem modern manufacture; as if addressed to the heavens Turnemath Alcjip, accidentally sat down on us, as if we took control of the magical tunes Hypnosis, and his words that we did not understand any of it "God is great God is great, there is no god but God. " Everything was quiet around us and there was no striking look, but after that voice behind us took a lot of people congregate, we saw them from different ages and in different clothes and seems Tbainehm social conditions come in the tranquility and humility, brush exclusively on the ground; was a beautiful sight that combines green Herbs and zero inventory, and has benefited the masses of people to the place and we're already wondering when you see the crowds are healing, they take off their shoes and are organized in long rows, each of them behind the other, and the effects of surprise and we Nrqubhm in silence, there is no point to the goal of this gathering which includes white and yellow and black, rich and poor and beggars, merchants, one of them standing next to the other in an account of the human race or social status, did not watch one man in this combination, raising the sight of the mat in front of him. I left the spirit of brotherhood which flooded this combination of different people, impact can not be removed from us, and has now been on the scene about three years, including two years and I am a Muslim, I still find myself waking up at midnight to listen again to the The mournful sound of beauty, and to see again this mix of people, who show genuine flair Virtue traveling from the depths of their hearts to the Lord and Creator

مصر

مصر

الأربعاء، 18 أغسطس 2010

قائمة تضم الدولة والكنيسة والأزهر والأقباط الغاضبين والمسلمين السعداء كاميليا شحاتة كاميليا شحاتة التفاصيل شديدة التشابه، والنتائج تكاد تصل إلي حد التطابق، رغم أن المسافة بين القضيتين تقترب من السنوات الست، وكأن الصورة طوال هذه الفترة تجمدت وبقيت علي حالها، وكأن لا أحد يتعلم أو يستوعب خطورة ما حدث وما يحدث، وكأن كل الأطراف المشاركة سعيدة بالبدايات والنهايات وما بينهما من جدل وتشنجات وتعصب. بعدما تسربت أنباء علي الإنترنت - الذي لم يعد حكرا علي الشائعات فحسب وإنما أيضا منفذ لأخبار ممنوعة من التداول - تتحدث عن إسلام «كاميليا شحاتة» زوجة كاهن دير مواس، تداعي إلي أذهان كثيرين تفاصيل القضية الشهيرة لزوجة راهب آخر هي «وفاء قسطنطين» التي كانت قضيتها ملء السمع والبصر في نهايات عام 2004، بعدما هربت هي الأخري من بيت الزوجية وقررت أن تشهر إسلامها بعدما بدا لها هذا هو المخرج الوحيد من جحيم العيش مع زوج يشك فيه بدرجة لا تطاق. خبر إسلام كاميليا شحاتة غير مؤكد حتي الآن، لم يصدر الأزهر - الجهة التي تمنح في نهاية سلسلة من 10 خطوات الورقة التي تقر رسميا بإشهار إسلام أي شخص - بيانا يؤكد أو ينفي فيه الخبر رغم أنه الجهة الوحيدة التي يمكنها حسم ذلك الأمر، ولم يصدر لفظ واحد عن الكنيسة يقر خبر إسلام زوجة كاهن ديرمواس، أو ينفيه، الطرفان التزما الصمت وكأنه سياسة متفق عليها، بل والأخطر فإن كاميليا شحاتة بطلة القضية التزمت الصمت هي الأخري.. للدقة اختفت من المشهد، ولم يعد باقيا لها في الأحداث سوي تلك الصورة الشخصية التي تظهر فيها ملامحها القبطية مبتسمة ابتسامة هادئة أخفت وراءها فيما يبدو ثورة عارمة في تغيير الأوضاع وقضية ملتهبة لم تخمد نارها بعد. بحسب ما قاله الأنبا غابيوس أسقف دير مواس فإن كاميليا تخضع لتأهيل نفسي لـ«غسيل مخها المغسول»، لكن أين يتم ذلك الغسيل؟ وما نتائجه؟ لا أحد يعطي إجابات.. هو نفس الأمر الذي تكرر ربما بنفس ذات الترتيب في قضية وفاء قسطنطين.. الرغبة في الطلاق من كاهن.. المسيحية تمنع ذلك.. الإسلام يسمح بهذا.. الشروع في الإسلام.. مظاهرات قبطية حاشدة.. أمن الدولة يظهر في المشهد.. ثم اختفاء مثير للشك والريبة وآلاف من علامات الاستفهام.. منها واحدة تتساءل عن دور الدولة في صناعة هذه الحالة من التوتر الطائفي بقصد أو علي اعتبار إنها «جت كده». بهي الدين حسن - مدير عام مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان - يحاول فك غموض علامة الاستفهام هذه قائلا إن المشروعية السياسية للنظام الحاكم في مصر يدفع به للاعتماد بشكل زائد علي المؤسسات الدينية، ويوكل لها أمر التصرف..وفي هذا السياق تتم الصفقات وتتم التنازلات من جانب الدولة علي حساب حرية الاعتقاد لدي المسلمين والأقباط، موضحا: «نموذج كاميليا شحاتة يكشف لنا عن وجود تواطيء بين المؤسسة الدينية سواء الأزهر أو الكنيسة وبين النظام لصيانة المصالح المشتركة للأطراف الثلاثة وفي هذا السياق يتم التعتيم علي الأمور وتتم الصفقات من وراء الستار». هذا انتهاك لحقوق الإنسان بكل تأكيد ذلك لأن معناه الوحيد هو أن الدولة تجورعلي حرية الاعتقاد التي يكفلها لهم - نظريا - القانون وتقرها الأديان، لكن الأمر لايقف عند حدود هذا كما يذهب بهي الدين حسن مجددا: «الإسلام أصبح فيه كهنوت كما في المسيحية ويتم الحفاظ علي سلطة الكهنوت هذه ليس لصالح الأقباط أو المسلمين وإنما لمصالح سياسية فالدولة من مصلحتها تجنب العداء مع قطاعات معينة من الجماهير المصرية ولذلك فوضت أمرها في كل الأمور للكنيسة أوالمسجد، والدولة في هذه المرحلة الحرجة من الانتخابات تتحسب لغضب الكنيسة، والكنيسة من الذكاء بحيث تستغل ذلك لصالحها والدليل علي ذلك رفض البابا تنفيذ حكم المحكمة الإدارية العليا بشأن منح الأقباط حقهم في الزواج الثاني بعد الطلاق، وقد لوح البابا للدولة بأنه لن يستطيع التصدي لانتقادات أقباط المهجر وهذا التلميح العالمي كان كفيلاً بتراجع النظام وتجميد الحكم والاحتكام لمحكمة أخري هي المحكمة الدستورية والبدء في مشروع قانون يرضي الكنيسة حتي لو علي حساب مصالح الأقباط» هكذا يعتقد الناشط الحقوقي البارز. اللعبة خطيرة إذن. لأنه عندما تسلم الدولة نفسها للمؤسسات الدينية، فإنها في هذه الحالة تصبح أشبه بمن يغطي مفاسده وعوراته بأوراق شجر هشة.معرض في أي وقت لأن يصبح وحيدا عاريا في مواجهة موجات متتالية عالية من الغضب الطائفي الذي يتم تغذيته بحماس طوال مايزيد علي 30 عاما. وإذا كان كثير من المحللين والخبراء يخشون تلك اللحظة الفوضوية التي قد يحدث فيها الصدام بين المسحوقين فقرا في مصر والأغنياء الجدد وأتباعهم، فما هو حجم الرعب الذي سيحدث إذا ما وقع الصدام بين المتعصبين والموتورين من المسلمين والمسيحيين علي خلفية قضايا شائكة مثل إسلام وفاء قسطنطين وغسيل مخ كاميليا شحاتة المغسول؟ ومعهما تنصير محمد حجازي ومن علي مثل هذه الشاكلة والتركيبة؟ وإذا كانت هناك الكثير من العناصر المشتركة بين «وفاء» و«كاميليا» فإن أكثر النقاط المشتركة إثارة للتفكير، هي أن كلتيهما كانتا زوجة لكاهن.. والشاهد أن هذه الصفة «زوجة كاهن» كانت هي المؤججة لمشاعر المنفلتين في الطرفين المسلم والمسيحي، فالفريق المسلم يري أن ذلك نصرا مبينا للإسلام وقد اقتنص من المسيحية زوجة واحد من كبار رجال الدين لديهم - أحدهم تحمس وكتب معلقا علي خبر يتحدث عن احتمال إسلام كاميليا قائلا" الست أسلمت ياجماعة برجاء رفع صورتها هذه التي لا تلتزم فيها بالحجاب الشرعي!»، وهو نفس السبب الذي يجعل كثيراً من المسيحيين - وعلي رأسهم الكنيسة - يتحفزون ويتحركون بتوتر وعصبية وربما غلظة لغسيل المخ المغسول واسترداده، لأنهم يدركون يقينا دلالة إسلام زوجة كاهن مسيحي في مجتمع تحركه المشاعر الدينية أولا وربما ثانيا وثالثا وعاشرا، وهو أمر يسهل فهمه علي المسلمين لو تم عكس المشهد.. وقد خرجت زوجة شيخ أوداعية إسلامي لتقول إنها قررت التخلي عن دينها وأنها في سبيلها للتنصر وأن تصبح مسيحية مؤمنة. هناك أزمة إذن في حياة الكهنة تجعل الرغبة في هججان زوجاتهن منهن وحتي ولو كان عن طريق الإسلام أمرا قابلا للتكرار، تحتم طبيعة عمل الكاهن تغيبه عن أسرته لفترات طويلة، فعمله ممتد علي مدار الـ24 ساعة يقضيها في خدمة رعيته لذلك فهو نادراً مايجلس ليتحدث مع زوجته أويقترب من أبناءه . حتي أثناء تواجده معهم تنهال عليه الاتصالات فدائماً هناك من يتحدث إليه ويطلب نصحه، وزوجة الكاهن معرضة لكثير من الضغوط، وهي مطالبة أيضاً بأن تكون حكيمة وعاقلة تتفهم طبيعة عمل زوجها التي تتطلب منه أن يجتمع بفتيات وسيدات كي يسمع اعترافاتهن ولا تصاب بالغيرة من جراء ذلك، وبطبيعة الحال تفرض عليها الكثير من القيود، لأن الجميع ينظرون إليها باعتبارها «أم الشعب» ومثلاً يحتذي به، وعليه فسلوكها وملبسها لابد أن يناسب وضعها الجديد . وللمفارقة فإن الظروف المادية للكهنة ليست علي وتيرة واحدة ففي القاهرة والإسكندرية اللتين تتبع كنائسهما البابا شنودة مباشرة يصل راتب الكاهن إلي 2000 جنيه شهريا، وهناك قاعدة متبعة عند ترسيم الكاهن، حيث يتم النظر إلي الوظيفة التي كان يشغلها قبل ترسيمه، وهل هو مدرس أم دكتور أم مهندس أم محاسب؟ حيث يتم حساب متوسط دخله، فتمنحه له الكنيسة مع زيادة معقولة. وفي مطرانية شبرا الخيمة التي تتبع الأنبا مرقص، الحد الأدني لراتب الكاهن يصل إلي 1500 جنيه شهريا، ومنذ سنوات كانت هناك علاوة سنوية يحصل عليها الكاهن تصل إلي خمسين جنيه، لكن الأنبا مرقص قام بزيادة هذه العلاوة السنوية، حتي وصلت العام الماضي 2009 إلي 300 جنيه، وهناك لدي الأنبا مرقص كهنة وضعهم متميز تصل رواتبهم إلي 2300 جنيه شهريا، لكن هؤلاء تكون أعباء العمل عليهم أكثر. وعلي النقيض فالأوضاع في الأقاليم متردية، ففي إبراشية طما بسوهاج لا تزيد رواتب الكهنة بأي حال من الأحوال علي 500 جنيه، وفي كنائس الفيوم لا يحصل الكاهن إلا علي 650 جنيها، أما معاشات الكهنة فهي لا تزيد علي 300 جنيه في الشهر بأي حال من الأحوال، هكذا يمكن تفسير تلك الزيادة التي أقرها البابا شنودة مطلع هذه الأسبوع لرواتب الكهنة وهي زيادة تصل إلي 500 جنيه دفعة واحدة، لأنه من الصعب ألا يتم الربط بين هذه الزيادة وبين أزمات زوجات الكهنة في السنوات الأخيرة.. لكن من قال إن الأزمة مالية فقط؟! بالأساس الأزمة هي أزمة حرية العقيدة في مصر، كل يوم يخرج رجل دين مسلم وقبطي ليؤكد كل منهما أن الإسلام يقر بحرية اختيار المرء لدينه، وأن المسيحية تنادي بذلك، ويقول د.محمد رأفت عثمان - عضو مجمع البحوث الاسلامية -: إن من الأمور الثابتة بالنصوص الدينية الإسلامية أنه لا يكره أحد في مجال العقيدة وهذا ما يفيده قول الله تعالي عزوجل «لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي» موضحا: «لو دخلت امرأة مسيحية الإسلام أو ارتد مسلم وذهب إلي المسيحية لن تكون هذه نهاية الكون والواجب ترك مثل هذه القضايا لأصحابها فهم أحرار فيما يعتنقون لكن الدولة أخطأت طبعا حينما سلمت كاميليا شحاتة إلي الكنيسة».. وعلي الطرف الآخر يقول إسحاق حنا - المتحدث الرسمي باسم جبهة الإصلاحيين الأقباط - قائلا: «المسيحية منهجها الأساسي هو الحرية فلا يوجد فرض ديني في المسيحية علي معتنقيها فمن حق الشخص أن يصلي أو لايصلي يصوم أو لا يصوم كما أنه لا يوجد قصاص للخارج عنها فهو دين قائم علي المحبة ولايمكن أن تكون العبادة بالإكراه» مستدركاً: «كثير من الفتيات المسيحيات اللاتي يردن التحول إلي الإسلام لا تكون رغبتهم في ذلك مدفوعة بحب وفهم حقيقي للدين الإسلامي، وفي الغالب تأتي قصص التحول عندما تحب فتاة شخصاً ما أويريد شاب الزواج من فتاة فيتحولا عن دينهما في سبيل ذلك أو تكون زوجة مسيحية راغبة في التخلص من زوجها بشكل أو بآخر فتلجأ لهذا الطريق كآخر الحلول المتاحة أمامها ،وهذا الأمريعيب حرية الاعتقاد الحر العقلاني. ويستكمل قائلا عن قضية كاميليا: «نحن لا نعرف حقيقة الوضع إن كان خلاف أسري أو تحولاً للإسلام عن قناعة وهذا أمر تسأل عنه كاميليا التي تخطئ الكنيسة في إصرارها علي عدم إظهارها ،لأنه من الواجب عليها أن تعطي الفرصة لأي متشكك في حقيقة ما حدث أن يسأل كاميليا وأن نعلم منها الحقيقة». الطرفان يتحدثان إذن عن حرية الاعتقاد في الإسلام والمسيحية لكن التصريحات غالبا ما تقف عند حدود الكلام فحسب، وكل رجل دين من هؤلاء لابد أن يتبع رأيه هذا بكلمة.. «ولكن»، ليضع خلفها ما يريد من «لابد» و«حتما» و«لايمكن»، لتكون المحصلة في النهاية أن كلا منهما - ومن خلفها ومثلهما كثيرون - ينحازون لحرية العقيدة فعلا ولكنهما عند الجد يقف كل منهما منحازا لدينه، والمحصلة من ذلك أن من يحكم مثل هذه القضايا في مصر ليس «حرية العقيدة والاعتقاد» وإنما الكذب فقط لا أكثر. راجع كل التصريحات «الكاذبة» في قضية كاميليا شحاته وستتأكد من هذا.. الكنيسة قالت في بداية القضية إن الأزمة مجرد خلاف عائلي وأسري.. كذب طبعا الأزهر امتنع عن إبداء رأيه في الأمر.. ولم يؤكد أنها أخدت خطوات في سبيل الإسلام أم لا.. هذا كذب من نوع آخر.. المسلمون الفرحون سعداء بانضمام زوجة كاهن لهم.. رغم أنها لو أشهرت إسلامها من أجل الطلاق فقط وليس اقتناعا بمبادئه وشرائعه لكانت هذه كذبة كبري صنعوها ثم صدقوها وآمنوا بها. الأقباط الغاضبون نظموا المظاهرات التي أكدوا فيها اختطاف زوجة الكاهن لإجبارها علي الإسلام.. هذا كذب من نوع رابع.. والمثير أن كل نوع من أنواع هذا الكذب له تفسيره الخاص.. الكنيسة تكذب لتحافظ علي هيبتها وهيبة «شعبها».. رغم أن الهيبة دوما تأتي من الصدق والشجاعة في مواجهة ما يحدث وليس «غسيل المغسول». الأزهر كذب لأنه «مؤسسة تابعة للدولة».. والدولة تكذب أيضا في مثل هذه الأمور المسلمون كذبوا وصنعوا من إسلام كاميليا - رغم أنه غير مؤكد حتي كتابة هذه السطور - نصرا مبينا، لأنهم - بحسب بهي الدين حسن - يعيشون ملاحم من الفشل في جميع المستويات الصحية والاقتصادية والمعيشية، ويبحثون عما يظنون أنه سيغير حياتهم البائسة ويحقق لهم تفوقا زائفا. الأقباط كذبوا لأن كنيستهم تكذب أيضا ثم إنهم يعيشون في السنوات الفائتة نشوة الخروج من القمقم.. ومتعة التعبير عن الغضب - حتي لو كان مصطنعا ويعرفون أنهم دائما علي كذب - بعد سنوات طويلة من الانغلاق والصمت والكبت. لكن الكذب لايعيش طويلا، ونتيجته إما ظهور الحقيقة أو صناعة المزيد من الأكاذيب. هكذا يتم الحديث الآن - ربما بهمس وبسرية وبين عدد قليل - عن أن وفاء قسطنطين قد قتلت.. لتبدأ لعبة الاحتمالات المجنونة، أثبت أنها قتلت؟ أثبت أنت أنها ليست كذلك؟ هي في مكان آمن بعيدا عن «غسيل الأدمغة»، دعونا نراها «حية» ثم لتغسلوها كما تريدون، ثم من يضمن ألا يكون مصير كاميليا شحاتة هو نفسه مصير وفاء قسطنطين.. المصري الغامض الذي لايعرفه أحد أصلا سوي مجموعة محدودة من رجال الكنيسة والأزهر والدولة لكنهم جميعا يتقنون الغموض والكذب واصطناع عدم المعرفة؟ وفي الفريق الآخر تتوالد الحكايات أيضا عن حملات منظمة لاختطاف القاصرات المسيحيات وإجبارهن علي الدخول في الإسلام بعد وضعهن في مكان سري تعرفه أجهزة الأمن والدولة والأزهر - لأنه من أين سيتم توثيق أسلمة هؤلاء -؟ لاحظ التشابه في الحكايتين.. اختطاف.. وإجبار علي الدخول في ديانة أخري، وربما قتل، كلها عناصر لقصص رعب مروعة نشأت في مجتمع مؤهل تماما لذلك، بل لعل أطرافه الرئيسية تستمتع بمثل هذه الأجواء التي تقتص من حدود الدولة والقانون لصالح الفوضي والعبثية والعصبية والتشنجات الدينية. الشاهد إذن أن القضية ليست إسلام كاميليا أو وفاء، أو مسيحية محمد حجازي أو الطفلين أندرو وماريو - رغم أن مسألة حريتهم جميعا في اختيار ديانتهم هي مسألة ينبغي أن نقاتل من أجلها - وإنما في ذلك المناخ الطائفي المغلف بالكذب المتقن في مصر، ذلك المناخ الذي يبدو أنه امتداد لمشاريع الكذب القومية التي تعيشها مصر، تلك المشاريع التي يبدو أنها الوحيدة التي تنجح في بلد يكذب أهله علي الله ظنا منهم بأنهم - هكذا - يتقربون إليه. Share/Save موقع الدستور غير مسئول عن أي تعليق يتم نشره على الموضوعات ، ويمكن للقراء حذف التعليقات المسيئة بالضغط على زر "أبلغ عن تعليق غير لائق" وسيحذف التعليق تلقائيا بعد عدد محدد من مرات الضغط تعليقات القراء( 14 تعليق ) اول مرة اقرأ الدستور أرسلها محمد الجابرى ( ) يوم الأربعاء, 2010-08-18 21:32. اول مرة اقرأ الدستور والحقيقةالمقال جرئ وصريح جداً جداً والاسلوب شيق وجذاب شكراً * أضف رداً * أبلغ عن تعليق غير لائق واضح انها اسلمت لكي تتخلص من أرسلها maii ( ) يوم الأربعاء, 2010-08-18 21:12. واضح انها اسلمت لكي تتخلص من زوجها * أضف رداً * أبلغ عن تعليق غير لائق وهل الالاف الذين يعتنقوا أرسلها زائر ( ) يوم الأربعاء, 2010-08-18 21:05. وهل الالاف الذين يعتنقوا الإسلام في الغرب يريدون التخلص من أزواجهم أيضا ؟؟ الأصل إن الشخص يعتنق الإسلام عن قناعة بأنه الدين الحق والاستثناء أن يتضح فيما بعد أن سبب اسلام الشخص هو غرض آخر غير اقتناعه بالاسلام ، ولكن كاتب المقال الخبيث لا سامحه الله جعل الوضع مقلوباً بحيث يجعل الأصل أن كاميليا ووفاء قسطنطين أسلمتا لغرض التخلص من زوجيهما الكاهن أو القس ، استح على دمك وقل الحق وبلاش النفاق لمصلحة النصارى . * أضف رداً * أبلغ عن تعليق غير لائق انا مكملتش الخبر علشان مفيش أرسلها زائر ( ) يوم الأربعاء, 2010-08-18 20:39. انا مكملتش الخبر علشان مفيش حاجة اسمها زوجة راهب مش فاهم مش عارف مبتعرفش متكتبش كفاية تألبف عاء, 2010-08-18 19:34. تماما قلت ذلك فى تعليقات سابقه ان النفاق والغش والكذب صفات اصبحت فى المجتمع حتى النخاع وقد قال الله فى هؤلاء المنافقين والكذابين وَبَرَزُواْ لِلّهِ جَمِيعًا فَقَالَ الضُّعَفَاء لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُواْ إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعًا فَهَلْ أَنتُم مُّغْنُونَ عَنَّا مِنْ عَذَابِ اللّهِ مِن شَيْءٍ قَالُواْ لَوْ هَدَانَا اللّهُ لَهَدَيْنَاكُمْ سَوَاء عَلَيْنَآ أَجَزِعْنَا أَمْ صَبَرْنَا مَا لَنَا مِن مَّحِيصٍ وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلاَّ أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلاَ تَلُومُونِي وَلُومُواْ أَنفُسَكُم مَّا أَنَاْ بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَآ أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ * أضف رداً * أبلغ عن تعليق غير لائق يبدو ان الست الدكتوره نوال أرسلها د. مصطفي عبد العال ( ) يوم الأربعاء, 2010-08-18 19:33. يبدو ان الست الدكتوره نوال السعداوي مشغوله بتغيير الاسم في البطاقه لجعله باسم الام بدل الاب علشان نواكب التطور وبالتالي ما كانش عندها وقت تقول تصريح عن حكاية ارجاع الزوجه لزوجها مسحوبه من شعرها في العالم سيكون لكم ضيق لكن ثقوا انا قد غلبت العالم وابواب الجحيم لن تقوا عليك نحن نعلم جيدا ان الرساله ساميه راقيه فوق مستوي العالم الزائل الفاني يعني محاولاتك للتشكيك في العقيده ملهاش لزمه يا حبيب قلبي الموضوع كبير عليك وبرضو ما تنشرش التعليق المهم تقراه * أضف رداً * أبلغ عن تعليق غير لائق أستاذ ابراهيم لآننا مصريين أرسلها Mousa ( ) يوم الأربعاء, 2010-08-18 19:00. أستاذ ابراهيم لآننا مصريين فليس من حقنا ان نختار او ننتخب بأى شكل, مطلوب مننا فقط ان نصفق كما يفعل اعضاء مجلس الشعب, و غير مسموح بالخروج عن النص شمال شمال و يمين يمين, و ذلكل حق مكتسب لكل اولى الامر فى بلدنا المنهوبه من اول رئيس الجمهوريه ربنا يديله الصحه مرورا بأستاذ جمال ابنه حتى اصغر حفيد فى العائله المباركه. الله يعوض يا استاذ ابراهيم

ليست هناك تعليقات: